الخطابات

قلد أبو جهاد العديد من المناصب خلال حياته ، فقد كان أحد أعضاء المجلس الوطني الفلسطيني، وعضو المجلس العسكري الأعلى للثورة، وعضو المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، ونائب القائد العام لقوات الثورة.

ويعتبر أبو جهاد – رحمه الله – أحد مهندسي الانتفاضة وواحدًا من أشد القادة المتحمسين لها، ومن أقواله: 

إن الانتفاضة قرار دائم وممارسة يومية تعكس أصالة شعب فلسطين وتواصله التاريخي المتجدد. 
ومنها: لا صوت يعلو فوق صوت الانتفاضة. 
وقوله: إن مصير الاحتلال يتحدد على أرض فلسطين وحدها وليس على طاولة المفاوضات. 
كما كان يقول: لماذا لا نفاوض ونحن نقاتل؟ 
ويرى أن كل مكسب ينتزع من الاحتلال هو مسمار جديد في نعشه.